5 Essential Elements For الشيخ أبو إسحاق الحويني

وتلقى الشيخ وتتلمذ علومه الإسلامية على يد شيوخ الجامع الأزهر أبرزهم رئيس قسم الحديث في كلية أصول الدين الدكتور موسى شاهين لاشين، كما التقى وتتلمذ على يد نخبة من العلماء منهم، والشيخ عبد الله بن قاعود والشيخ عبد الله بن جبرين الذي وصف الحويني قائلا عنه "مُحَدِّث مصر".

لم يكن أثر الكتاب مقتصرا على تصحيح مفاهيمه، بل فتح أمامه بابا جديدا من العلم، إذ لفتت انتباهه الحواشي وتخريج الأحاديث رغم عدم إلمامه بالمصطلحات التخصصية.

الرئيسية فيديوهات الحويني في صورة نادرة من شبابه.. شاهد

فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن ! نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر . ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا ! لأننا سوف ننتقد الجميع ! لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

الحويني علق على الصورة قائلًا: «الوالد الشيخ أبو إسحاق الحويني حفظه الله في سنة أولى في كلية الألسن قسم أسباني، صورة من أواخر السبعينيات».

ويشار إليه كمرجع في علم الحديث النبوي حيث كان متخصصاً في تمييز الأحاديث الصحيحة من الضعيفة

هذا الموقف يتسق مع فتاواه السابقة، حيث أفتى سابقًا بضرورة دفن المتوفى في مكان وفاته. وحتى الآن، لم تظهر أي معلومات عن طلب من أسرته لنقل جثمانه إلى مصر أو موقف رسمي من السلطات المصرية بشأن هذا الأمر.

ورأى ناشطون في هذا المنشور ما يعكس "انقساماً عميقاً في المجتمع المصري بين التيارات الفكرية المختلفة؛ حيث يمثل القمني التيار العلماني النقدي، بينما يمثل الحويني التيار السلفي المتشدد" على حدّ تعبيرهم.

أخبار رئيسية الدعم السريع يهدد باستهداف السد العالي إذا لم تُفرج مصر عن الفاضل منصور “فيديو”

ولكنْ قبل التوجّه إلى العلوم الشرعية، كان حجازي في إسبانيا يُكمل دراسته check here ما بعد الجامعية في اللغة الإسبانية، عبر منحة دراسية من جامعة عين شمس التي تخرّج منها بتفوّق.

وقد حظي إعلان وفاته بتفاعل واسع، حيث نعاه الأزهر الشريف مشيدًا بجهوده في خدمة السنة النبوية وعلومها.

كشفت مصادر مقربة من أسرة الشيخ الحويني أنه كان يرى أن يُدفن الإنسان في المكان الذي يموت فيه، وبالتالي سيتم دفنه في قطر التي انتقل إليها منذ سنوات.

وكان الشيخ الحويني، المعروف بتخصصه في علم الحديث، مقيمًا في قطر منذ سنوات، حيث نُقل إلى الرعاية المركزة منذ عشرة أيام نتيجة إصابته بجلطة كبدية أدت إلى فقدانه الوعي بالكامل.

لم يكن لعلوم الشريعة حضور في حياة الشاب الحويني في مراحل دراسته الأساسية في قريته ومدينته قبل الجامعة، ولم يكن هو أو من حوله مهتمين بها، لكن صدفة عابرة كانت كفيلة بتغيير مسار حياته بالكامل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *